انطلقت الجلسة الأولى من منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي البريطاني، الذي يُعقد على هامش زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى لندن.
وكشف الفالح خلال الجلسة، عن 8 شراكات إستراتيجية بين الجانبين، لتكون بريطانيا الدولة الثالثة التي تتعامل مع السعودية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية والصين. وتطرق الفالح إلى النمو الكبير المتوقع في قطاعات مثل التعدين، الذي من المتوقع أن يتضاعف لأربع مرات عن حجمه الحالي، إضافة إلى نمو قطاع الطاقة المتجددة والبتروكيماويات وقطاع الأدوية.
وكشف وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن الطلب على الطاقة ينمو بوتيرة تعد الأسرع منذ عقود، ولفت إلى أن هناك قطاعات أخرى ستنمو بوتيرة أسرع من ذلك، كونها لا تزال في مراحلها الأولية، كـ«الطاقة المتجددة، والتقنية المتقدمة، والأدوية»، مشددا على أن الأهم الجودة لا الكم.
وبين أن الطلب على النفط والغاز سيستمر في المدى الطويل رغم التحول صوب مصادر الطاقة منخفضة الكربون، وقال في كلمته خلال مؤتمر لندن: «العالم يتحرك صوب الطاقة منخفضة الكربون، لكن النفط والغاز سيستمران على مدى أعمار الكثيرين منا». وتابع: «ستكون هناك فرص كبيرة للشركات البريطانية للمساهمة في هذا النمو، لاسيما قطاع الكيماويات الذي شهد نمواً رائعاً خلال العقود الثلاثة الماضية، الذي من المتوجب أن ينمو بوتيرة أكبر من الناحية التكنولوجية والقيمة المضافة والمنتجات المميزة التي توفرها المملكة».
وفي سياق متصل، قال أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمس (الخميس): «إن جميع الأعمال المطلوبة من شركة النفط العملاقة لطرحها العام الأولي، الذي قد يصبح الأكبر في التاريخ، ستتم خلال النصف الثاني من 2018».
وكشف الفالح خلال الجلسة، عن 8 شراكات إستراتيجية بين الجانبين، لتكون بريطانيا الدولة الثالثة التي تتعامل مع السعودية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية والصين. وتطرق الفالح إلى النمو الكبير المتوقع في قطاعات مثل التعدين، الذي من المتوقع أن يتضاعف لأربع مرات عن حجمه الحالي، إضافة إلى نمو قطاع الطاقة المتجددة والبتروكيماويات وقطاع الأدوية.
وكشف وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن الطلب على الطاقة ينمو بوتيرة تعد الأسرع منذ عقود، ولفت إلى أن هناك قطاعات أخرى ستنمو بوتيرة أسرع من ذلك، كونها لا تزال في مراحلها الأولية، كـ«الطاقة المتجددة، والتقنية المتقدمة، والأدوية»، مشددا على أن الأهم الجودة لا الكم.
وبين أن الطلب على النفط والغاز سيستمر في المدى الطويل رغم التحول صوب مصادر الطاقة منخفضة الكربون، وقال في كلمته خلال مؤتمر لندن: «العالم يتحرك صوب الطاقة منخفضة الكربون، لكن النفط والغاز سيستمران على مدى أعمار الكثيرين منا». وتابع: «ستكون هناك فرص كبيرة للشركات البريطانية للمساهمة في هذا النمو، لاسيما قطاع الكيماويات الذي شهد نمواً رائعاً خلال العقود الثلاثة الماضية، الذي من المتوجب أن ينمو بوتيرة أكبر من الناحية التكنولوجية والقيمة المضافة والمنتجات المميزة التي توفرها المملكة».
وفي سياق متصل، قال أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمس (الخميس): «إن جميع الأعمال المطلوبة من شركة النفط العملاقة لطرحها العام الأولي، الذي قد يصبح الأكبر في التاريخ، ستتم خلال النصف الثاني من 2018».